يَعْنِى: (وَالْقُدْرَةُ الظَّاهِرَةُ فِى اْلاَرْضِ، وَالْحِكْمَةُ الْباَهِرَةُ فِيهَا، وَالصَّنْعَةُ الْمُكَمَّلَةُ فِيهَا، وَالصِّبْغَةُ الْمُتَزَيّنَةُ فِيهَا، وَالنّعْمَةُ الْمُتَنَوِّعَةُ فِيهَا، وَالرَّحْمَةُ الْوَاسِعَةُ فِيهَا عَلَى اللّٰهِ دَلِيلٌ).
وَالْقُرْآنُ بِاُلوفِ آياَتِهِ ِللّٰهِ شَهِيدٌ. وَمُحَمَّدٌ بِآلآفِ مُعْجِزَاتِهِ عَلَى اللّٰهِ دَلِيلٌ
وَالْبِحَارُ بِعَجَائِبِهَا وَغَراَئِبهَا ِللّٰهِ شَهِيدٌ. وَالنّباَتاَتُ بِأَوْراَقِهَا بِأَزْهاَرِهاَ بِأَثْمَارِهاَ عَلَى اللّٰهِ دَلِيلٌ. يَعْنِى: (فَالدَّلآئِلُ الْمُتَزَيِّناَتُ الْمُتَزَهّراَتُ الْمُثْمِرَاتُ الْمُسَبّحَاتُ بِأَوْراَقِهَا، وَالْحَامِدَاتُ بِاَزْهَارِهَا، وَالْمُكَبِّرَاتُ بِأَثْمَارِهَا، عَلَى اللّٰهِ دَلِيلٌ)
وَاْلاَشْجَارُ بِأَوْراَقِهاَ الْمُسَبّحَاتِ وَأَزْهَارِهَا الْحَامِدَاتِ وَاَثْمَارِهَا الْمُكَبّرَاتِ ِللّٰهِ شَهِيدٌ. وَالْحَيَوَانَاتُ الْمُكبّرَاتُ، وَالْحُوَيْناَتُ الْمُسَبّحَاتُ، وَالطُّوَيْراَتُ الْحَامِدَاتُ، وَالطُّوَيْراَتُ الصّافَّةُ الْمُهلّلاَتُ عَلَى اللّٰهِ دَلِيلٌ.
وَاْلاِنسُ وَالْجِنُّ بِعِبَادَاتِهِمْ وَصَلَوَاتِهمْ فِى مَسْجِدِ الْكَائِنَاتِ ِللّٰهِ شَهِيدٌ. وَالْمَلَكُ وَالرُّوحُ فِى مَسْجِدِ الْعَالَمِ بِتَسْبِيحَاتِهِمْ وَعِبَادَاتِهِمْ عَلَى اللّٰهِ دَلِيلٌ.
وَالصّنْعَةُ ِللّٰهِ فَالْمَدْحُ ِللّٰهِ.
وَالصّبْغَةُ ِللّٰهِ فَالثّناَءُ ِللّٰهِ.
وَالنّعْمَةُ ِللّٰهِ فَالشُّكْرُ ِللّٰهِ.
وَالرَّحْمَةُ ِللّٰهِ. فَالْحَمْدُ ِللّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ.
وَالْقُرْآنُ بِاُلوفِ آياَتِهِ ِللّٰهِ شَهِيدٌ. وَمُحَمَّدٌ بِآلآفِ مُعْجِزَاتِهِ عَلَى اللّٰهِ دَلِيلٌ
وَالْبِحَارُ بِعَجَائِبِهَا وَغَراَئِبهَا ِللّٰهِ شَهِيدٌ. وَالنّباَتاَتُ بِأَوْراَقِهَا بِأَزْهاَرِهاَ بِأَثْمَارِهاَ عَلَى اللّٰهِ دَلِيلٌ. يَعْنِى: (فَالدَّلآئِلُ الْمُتَزَيِّناَتُ الْمُتَزَهّراَتُ الْمُثْمِرَاتُ الْمُسَبّحَاتُ بِأَوْراَقِهَا، وَالْحَامِدَاتُ بِاَزْهَارِهَا، وَالْمُكَبِّرَاتُ بِأَثْمَارِهَا، عَلَى اللّٰهِ دَلِيلٌ)
وَاْلاَشْجَارُ بِأَوْراَقِهاَ الْمُسَبّحَاتِ وَأَزْهَارِهَا الْحَامِدَاتِ وَاَثْمَارِهَا الْمُكَبّرَاتِ ِللّٰهِ شَهِيدٌ. وَالْحَيَوَانَاتُ الْمُكبّرَاتُ، وَالْحُوَيْناَتُ الْمُسَبّحَاتُ، وَالطُّوَيْراَتُ الْحَامِدَاتُ، وَالطُّوَيْراَتُ الصّافَّةُ الْمُهلّلاَتُ عَلَى اللّٰهِ دَلِيلٌ.
وَاْلاِنسُ وَالْجِنُّ بِعِبَادَاتِهِمْ وَصَلَوَاتِهمْ فِى مَسْجِدِ الْكَائِنَاتِ ِللّٰهِ شَهِيدٌ. وَالْمَلَكُ وَالرُّوحُ فِى مَسْجِدِ الْعَالَمِ بِتَسْبِيحَاتِهِمْ وَعِبَادَاتِهِمْ عَلَى اللّٰهِ دَلِيلٌ.
وَالصّنْعَةُ ِللّٰهِ فَالْمَدْحُ ِللّٰهِ.
وَالصّبْغَةُ ِللّٰهِ فَالثّناَءُ ِللّٰهِ.
وَالنّعْمَةُ ِللّٰهِ فَالشُّكْرُ ِللّٰهِ.
وَالرَّحْمَةُ ِللّٰهِ. فَالْحَمْدُ ِللّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ.
AÇIKLAMA
(Yani, yerde açığa çıkan kudret, ondaki engin hikmet, ondaki mükemmel san’at, ondaki süslü renkler, ondaki çeşitli nimetler, ondaki geniş rahmet Allah’a delildir.)
Binler âyetleriyle Kur’ân Allah’a şahit, binler mucizeleriyle Muhammed Allah’a delildir.
Acaip ve garaibiyle denizler Allah’a şahit, yaprak ve çiçek ve meyveleriyle bitkiler Allah’a delildir. (Yani, yapraklarıyla tesbih eden, çiçekleriyle hamd eden, meyveleriyle tekbir eden o süslü, çiçekli ve meyveli bitkiler, Allah’a delildir.)
Tesbih eden yaprakları ve hamd eden çiçekleri ve tekbir eden meyveleriyle ağaçlar Allah’a şahit; tekbir edici hayvanlar, tesbih edici hayvancıklar, hamd edici kuşlar, atmosferde kanat çırpan tehlil edici kuşçuklar Allah’a delildir.
Kâinat mescidinde namaz kılan ve ibadet eden insanlar ve cinler Allah’a şahit, âlem mescidinde ibadet ve tesbih eden melekler ve ruhânîler Allah’a delildir.
San’at Allah’ındır; öyleyse övgü de Allah’a aittir.
Sıbgat Allah’ındır; öyleyse senâ da Allah’a aittir.
Nimet Allah’ındır; öyleyse şükür de Allah’a aittir.
Rahmet Allah’ındır; öyleyse hamd olsun o Allah’a ki Âlemlerin Rabbidir.
Önceki Risale: Üçüncü Bab / Sonraki Risale: Beşinci Bab

